يوفر هذا المنهج للتلاميذ تجربة تعليمية شاملة من خلال حثهم على تطوير مهاراتهم الأكاديمية مع تعزيز نموهم الفكري والجسدي والاجتماعي.
من خلال دمج الأنشطة الرياضية مثل السباحة والجمباز وكرة القدم وغيرها من التخصصات الأولمبية، توفر الأقسام الأولمبية للتلاميذ في طيبة فرصة لتطوير صحة الجسم واللياقة البدنية. إذ يعد تعزيز صحة الجسم في البيئة التعليمية أمرًا ضروريًا لتعزيز نمط حياة صحي وغرس العادات الجيدة منذ سن مبكرة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن المشاركة في الأنشطة الهندسية تعزز أيضًا مهاراتهم في التواصل والتعاون وحل المشكلات والتفكير النقدي والإبداع. تعتبر هذه المهارات ضرورية للنجاح في الحياة المهنية والاجتماعية، كما أن تطويرها منذ الطفولة له فوائد كبيرة.